
رضا الوالدين والنية والأسرة والعمل الإنساني، إنها القوة الروحانية والإنسانية التي طبعت سلوك المنتخب المغربي، قبل وخلال مونديال قطر لكرة القدم، وكانت نبراسا تنير طريقه.
جالت مجموعة من صور لاعبي المنتخب المغربي وهم يقبلون رؤوس أمهاتهم أبرز الشاشات العالمية، بعد كل مباراة من المباريات التي يخوضها المنتخب في قطر ضمن منافسات كأس العالم.
صحيح أن الاتحاد المغربي للكرة كان له يد في جلب عائلات اللاعبين لقطر، لكن تصريحات مدرب المنتخب وليد الركراكي، تبرز الجانب الإنساني الذي يتميز به معظم اللاعبين، خصوصا أنه يردد دائما “ديرو النية”(اعملوا بالنية).
ا”لنية ورضا الوالدين” أصبحت مقولة المدرب وليد الركراكي، “النية ورضاة (رضا) الوالدين” تميمة المنتخب المغربي خلال مساره بمونديال قطر.