
ذكر الكاتب في صحيفة حرييت المقربة من العدالة والتنمية عبدالقادر سلفي أن لقاء أردوغان مع الأسد قد يكون قبل الانتخابات الرئيسية المزمع عقدها منتصف العام القادم.
ويذكر أن السياسة التي تلعبها تركيا اليوم تعرف بـ “دبلوماسية الاستخبارات”، فبعد أن أعادت تركيا علاقاتها مع الإمارات والسعودية ومصافحة أردوغان للسيسي بعد فراق دام لسنوات، بات الحديث الآن عن ترتيبات للقاء بين أردوغان والأسد يجريها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.